السؤال:
ما حكم التشاؤم او التفاؤل بالاشخاص والالوان والاسماء والاماكن والاحجار؟
الجواب صوتياً:
الجواب:
الطِّيَرَةُ شرك. الطِّيَرَةُ شرك.1
وكان الفأل يعجبه.. الفأل النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا قيل له لما جاء سهيل بن عمرو تفائل قال استهلا امركم. هذا من باب ماذا؟
من باب دعاء الله والتيمن من الله عز وجل.
اما التشاؤم فليس هذا بابه. فلهذا الطِّيَرَةُ شرك وامرها معروف.
1- سنن أبي داود: 3910