
امرأة متبرجة وكاشفة عن شعرها تتحدث عن النقاب شرعاً، وهي أصلاً لا تلتزم بتغطية الشعر حتى.
نموذج على القفز والمغالطة.
تحتج بالحج وهي شعرها ومكياجها لا يمكن أن تحج به هكذا.
والنقاب في الحج لا يُلبس للمحرمة لأنه مخيط، كما لا تُلبس السراويل والقمصان مع أننا نلبسها في حياتنا العادية.
وينبغي على المرأة أن تُسدل الثوب على وجهها.
وأما الحديث الطبي فعامة منتجات التجميل تخفض نسبة فيتامين د.
لو كتبت في محرك البحث:
Could your beauty routine be making you vitamin D deficient?
فإنها ستجد مقالاً معتمداً في موقع طبي تجميلي يتكلم عن هذا الأمر، وفيه:
“توفر العديد من المرطبات وكريمات الأساس ومنتجات الماكياج الأخرى عامل حماية من الشمس (SPF) مدمج يستخدمه الكثيرون لمنع التجاعيد وسرطان الجلد. لكن الحماية من أشعة الشمس فوق العامل 15، إلى جانب الزجاج والغطاء السحابي والملابس، يمكن أن تمنع إنتاج فيتامين د الأساسي. يمكن أن تؤثر المستويات المنخفضة من فيتامين د علينا بعدة طرق مختلفة، بدءًا من جعلنا نشعر بالتعب والضعف بشكل غير عادي، إلى زيادة خطر الإصابة بأنواع معينة من الأمراض بما في ذلك السرطان. لذلك، من المهم أن نبذل كل ما في وسعنا للحصول على ما يكفي من هذه العناصر الغذائية الحيوية”.
وذكروا في المقال تجربة امرأة تقول: “مثل معظم النساء، أستخدم المرطبات ومنتجات المكياج التي تحتوي على عامل حماية من الشمس (SPF) لإبطاء علامات الشيخوخة. لكن لم أكن أعلم أنه يمكن أن يسبب نقص فيتامين د، وجميع الأعراض المصاحبة له”.
وهنا لا يمكن أن يستغنين عن هذا، وإنما يستخدمن المكملات والغذاء الصحي للاستدراك، مع أن المرأة يمكنها أن تتشمس في منزلها عن طريق الشبابيك، وهناك بيوت فيها مجال لذلك كالبيوت الشعبية فيها أحواش.