خرج علينا الملحد المصري شريف جابر بفيديو يستعطف به الناس بعد سجنه لأربعة أيام فقط ويتكلم عن تقييد الآراء علما أن هناك الآلاف من الإسلاميين المسجونين بأحكام شديدة ومثلهم المختفين قسريا
ولكنه في لقائه مع بعض الاعلاميين أشاد بحرية التعبير في الغرب وإليك هذه الحوادث التي يعاقب فيها الناس بعقوبات شديدة هناك بسبب آراء
لما دعا نشطاء شيوعيون للسلام في فرنسا
وبما أن حكومة دالادييه تعتقد أن الشيوعيين يخدمون السياسة السوفياتية من خلال إدانة حرب بين “الإمبرياليين” وتثبيط الجهد الحربي ، تم حظر الصحافة الشيوعية لأول مرة في 26 أغسطس. ومن ثم فإن الحزب الشيوعي نفسه صار محظورا بموجب المرسوم بقانون حل 26 سبتمبر 1939. وظل النواب الـ 43 مخلصين لخط الحزب فأنشؤوا الفريق العامل والفلاح الفرنسي في مجلس النواب 13.
ومع ذلك ، تم اعتقال هؤلاء النواب في 8 أكتوبر 1939 ، وتم تجريدهم من تفويضهم في 21 يناير 1940 ، وحكمت عليهم المحكمة العسكرية الثالثة في باريس في 3 أبريل 1940 بالسجن لمدة 4 سنوات مع وقف التنفيذ أو بالسجن لمدة 5 سنوات ، أو 4000 أو 5000 فرنك غرامة و 5 سنوات حرمانهم من حقوقهم المدنية بسبب “نشاط “يميل إلى نشر شعارات الأممية الثالثة” والرغبة في “الدعوة للسلام تحت إشراف الاتحاد السوفياتي”
المصدر :
↑ Le chemin de l’honneur, Florimond Bonte, Éditions Hier et Aujourd’hui, 1949, p. 345.
كتاب طريق الشرف – فلوريموند بونتي- دار نشر الامس و اليوم – ص 345
وهنا: مدوّن فرنسي حكم عليه بالسجن 100 يوم مع غرامة 5000 يورو بسبب معاداة السامية
هنا: كاتب يميني فرنسي تم سجنه 4 اشهر مع غرامة 5000 يورو بسبب رسوم اعتبرت معادية للسامية
هذا في السويد إقالة نائب في البرلمان بسبب تصريحاته المعادية للسامية
هنا توقيف شيخ في الـ94 من عمره بسبب انتماءه سابقا للحزب النازي في ألمانيا
وهنا ملاحقة عجوز في الـ88 و تم تسميتها بالجدة النازية … حكم عليها بسنتي سجن لكنها لا تزال هاربة
ضعفاءُ حجةٍ هؤلاء القوم فالفكر لا يواجه إلا بالفكر أليس كذلك وقد أيّد شريف الاحتلال الصهيوني لفلسطين وبرر جرائمه