نقلا عن صفحة حصن المسلم في الفيس ( تنبيه الأخ الذي يديرها يعيش في هولندا )
سنة جديدة تبدأ بفضائح اغتصاب جديدة
مدرب رياضي من روتردام اعتدى جنسيا على لاعبات قاصرات و بعضهن أصبحن حوامل
أساء الرجل جنسيا لتسع فتيات على الأقل كن يلعبن في ثلاثة أندية لألعاب القوى في جنوب هولندا.
بدأت الاعتداءات في الثمانينات، اعترف المدرب في ISR أنه كان يمارس الجنس أسبوعيا مع أربع بنات قاصرات واستمر بذلك لسنوات
كانت الفتيات تتراوح أعمارهن بين الحادية عشرة و الثامنة عشرة من العمر، والفتيات أصبحن حوامل نتيجة الإعتداءات.
وبالنسبة لثلاثة فتيات على الأقل، كان الاعتداء له تأثير سلبي وغير قابل للإصلاح على حالتهن العقلية وكذلك على
حياتهن العامة، كما ورد في تقرير اللجنة، وخلال الجلسات #لم #يعبر #المدرب #عن #ندمه.
والمصيبة الاكبر يذكر الخبر بالحرف :
قد تم الآن طرد الرجل لمدى الحياة من عضوية اتحاد ألعاب القوى.
لم يقدم اتحاد ألعاب القوى بلاغا جنائيا ضد المدرب بعد اجراء الطرد، حسب دي تليغراف.
“هذا متروك للضحايا، حسب ما أجاب مدير اتحاد ألعاب القوى.
يعني تخيل صارت عمليات اعتداء جنسي على فتيات ضمن نادي اتحاد العاب القوى لم يبلغ على الرجل واكتفى برمي العبء على الضحايا
والمصيبة الاكبر انه الاتحاد يعرفه سلوكه لان الخبر يقول بالحرف :
وكان رئيس اتحاد ألعاب القوى سبق وأن ذكر في عام 2009 سلوك المدرب الجنسي، لكن الاتحاد الرياضي لم
يقم وقتها بأي تحقيق في هذا الأمر.
“لم تكن هناك شكوى رسمية”، يقول الرئيس الحالي بوكي بوسماكر.
يعني لم يحققوا بالامر بالرغم من معرفتهم لسلوكه لم يقوموا باي تحقيق لانه لايوجد شكوى رسمية .
ثم ذكر المصدر ومن أراده فليذهب للصفحة في الفيس
أقول : وأين سيضعونه لو أدين فهولندا لا سجون فيها كما تقول الأسطورة العالمانية أو ربما يضعونه في سجن كأنه فندق
الرجل يعيش التعدد ومع قواصر وعلى جهة الاغتصاب أكثر من عشرين سنة وهو يمارس هذا ولا يبلغن في دولة القانون والحقوق
لماذا لا يبلغن ألسن في مجتمع حقوق المرأة فيه مكفولة ولماذا يغتصب أليس الاغتصاب يأتي من الكبت ؟
أم أن الضخ الاباحي والتبرج الصارخ حول عددا من الرجال الغربيين إلى وحوش
وفِي النهاية يفلت من العقوبة مع أنه لا يوجد في هذا المجتمع ثقافة عار
فما بالك اذا نقلت هذه الأحوال الاختلاطية إلى مجتمعاتنا ما الذي يمكن أن يحدث وليتباكوا على ما يسمونه زواج القواصر وهم يسهلون بقوانينهم وأحوالهم اغتصاب القواصر ودعارة القواصر
وهذا الذي اكتشف وافتضح فما بالك بغيره ممن قد يكون نفد بجلده فإذا كانت الضحايا أعدادهم كبيرة وتبقى الجريمة لسنين ولا تكتشف إلا لاحقا مع علم الجهة المعنية بذلك ولا الحق عقوبة ذات بال فمن فعل هو أدنى أحرى ألا يصيبه شيء