على خلفية حديثي عن جرائم الشرف كلمني بعض الأخوة من الشام قائلا :
أن هناك نساء اعتقلهن النظام وأثناء الاعتقال يعتدون عليهن ولا حول ولا قوة إلا بالله ( وما دام المعتدي عالمانيا فالأمر لا يستدعي هبة عالمية ولا جوائز نوبل كما حصل مع تلك اليزيدية المدعية وملالا محمد )
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه