وتجدها مشارِكة على الأقل بصفحتين لتعليم الماكياج في مواقع التواصل..
ثم تكتب بعد ذلك: لماذا يحكمون على المرأة من خلال شكلها؟
لماذا كثير من الرجال مهووسون بستر المرأة؟ ما هذا إلا لعقدة في نفوسهم.
متى نكون صادقين مع أنفسنا ونكف عن هذه الحيل الصبيانية؟ إن كنا خادعنا الناس وجادلناهم في الدنيا فمن يجادل عنا عند الله يوم القيامة وهو العليم بذات الصدور.
واعلموا رحمكم الله أنه لا توجد جارية تستتر عن سيدها، فتلك المكشوفة للجميع في عرف الجواري تُعامِل جميع الرجال على أنهم سادة أو أزواج لهم حق الاستمتاع بالنظر إلى مفاتنها.